الاستكمال لما سبق

 ridvan_rose-2.jpg

ومن هذا الوقت العصيب فى سن المراهقه وبدات اسير فى طريق الهدايه لوجود مظهر الهى جديد جاء على كوكب الارض والناس نيام ولازالوا فى غفلتهم. وعلى اى من اصحاب الديانات جمعاء الايمان الخالص لوجه الله وعدم التزمت والتمسك بالموروثات القديمه التى تكون حائل بين الانسان وربه وعليه ان يسلم وجهه لله وهو محسن وعدم افتراض ان الله لا يستطيع ان ينزل فى الارض رسل عده اى لا تقولو كما قال اليهود (( يد الله مغلوله غلت ايديهم ولعنوا بما قالوا )) ولا تشترطو على الله الآمحدود بالمحدوديه فالله واسع عليم وغير محدود وكثير من الادله والبراهين على صدق الرساله الالهيه للدين البهائى. من يلزمه البحث الحر علينا بالاجابه على قدر معرفتنا المتواضعه التى اشعلت نار الايمان فى صدرى وجعلتنى اتحمل كثير من الشدائد ( السجن ) فى سبيل الوصول للحقيقه. ومهما كان الثمن الانسان يفدى بنفسه من اجل  التقرب من الله ومن اجل الوصول للحقيقه اينما كانت ولو فى فك الاسد .على الانسان ان لا يركن قدر انمله ولا قيد شعره عن معرفة الحق والقرب من الحب الالهى ولا ينس ان رحلتنا على هذة الحياه قصيرة جدا جدا . وتم بحمد العلى القدير بكونى بهائى والاسرة جمعاء اصبحت تؤمن بالدين البهائى وهذا فضل من الله العلى القدير .

2 تعليقان to “الاستكمال لما سبق”

  1. امال رياض Says:

    تحياتى لك أخى الفاضل

    يتوحد الإيمان فى معرفة الله الواحد الأحد وفى والإيمان برسله المنزلة

    والتحلى بالأخلاق الربانية والقيم الروحية ومحبة جميع الخلق دون تمييز

    أو تفرقة … فهذا هو طريق الله .. ومهما أختلفنا الشرائع والأحكام فيكفى

    شريعة الحب والأتحاد بين البشر ….. أخى سعدت بما سطره قلمك

    وننتظر منك المذيد ان شاء الله

  2. Smile Rose Says:

    “آن للانسان ان يتحرى الدقة فى كل امور حياته”
    عبارة يجب ان نطبقها فى كل وقت ويجب ان ننظر الى الاشياء بعيوننا لا بعيون العباد

اترك رداً على امال رياض إلغاء الرد